تصدّر تعرض بريتني سبيرز للقتل العناوين في الصحف الأميركية والعالمية بعد أن كُشفت الأمور من خلال مذكراتها التي تشغل الجمهور حالياً.

تعرض بريتني سبيرز للقتل 

بعنوان "The Woman In Me" انتظر الجمهور من مختلف الوجهات العالمية طرح مذكرات نجمة البوب الأميركية والتي فيها كشفت فيها الكثير من الأسرار عن حياتها الشخصية.

وفي تلك المُذكّرات سردت بريتني حادثة وقعت عام 2008، وقالت في البداية: "سيبدو هذا جنوناً، لكنّني سأقولها مّرة أخرى لأنهّا الحقيقة: إعتقدت أنّهم سيحاولون قتلي... خطر في ذهني أنّهم كانوا في زيارةٍ فقط، لإنهاء ما بدأوه منذ بضعة أعوام... وهو قتلي حقاً".

وتقول أنّ والدها حاول تقييدها على نقالة، إذ كانت في الكثير من الأوقات تريد الهروب من عائلتها خاصةً عندما منعوها من الحصول على هاتقها الخليوي، لذا كانت تريد تهريب الهاتف الخاص بها لتتحرّر منهم، وهنا علّقت بالقول: "لكنّهم كانوا يقبضون عليّ دائماً".

صحيفة "تايم" التي سرّبت بعض التفاصيل عن مذكرات نجمة البوب على العلن، أزاحت الستار أيضاً على الغلاف الرسمي لكتاب "The Woman In Me" الذي سيكون بالأبيض والأسود مع صورة جريئة لبريتني. 

سرّ قبولها الوصاية!

أمّا عن قبولها بوصاية والدها عليها التي إستمرّت 14 عاماً تقريباً، حكت بريتني سبيرز عن هذا الموضوع في مذكراتها، وأشارت الى السبب بالقول: "لقد فعلت ذلك من أجل أطفالي... ولأنني لعبت وفقًا للقواعد، فقد تم لمّ شملي مع أولادي". إذ يُذكر أنّ لديها ولدين من زوجها السابق كيفين فيديرلين وإسمهما شون فيدرلاين وجايدن جيمس فيدرلاين، وهما حالياً يعيشان مع والدهما. 

كما كانت النجمة الأميركية بريتني سبيرز قد خصّصت بعض المنشورات عبر حسابها على إنستقرام للحديث عن كتابها الجديد الذي فيه ستطرح مذكراتها.